الثلاثاء، 28 مايو 2013

الأديب المصري المتألق السيد إبراهيم أحمد في حوار مفتوح من تنشيط الشاعر ياسين عرعار


في نهاية هذا الحوار الياسيني الرائع، أقدم مجددًا أسمى آيات الشكر 
للشاعر الكبير والمحاور القدير الأستاذ/ ياسـين عرعار الذي أفسح لي ـ مشكورًا ـ هذه المساحة الطيبة من البوح على صفحاته المضمخة بتلاقح الأفكار، واستدرار الأسرار، وذلك من صنع أسئلته التي اتسمت باللماحية والشفافية واختراق حجب المكنون، لتكون عنوانًا لمقدرته الفذة في فن الحوار. وأشهد الله بأنني لم أسعد بمثل هذا الحوار من قبل.. لا على المستوى المقروء أوالمنطوق أوالمرئي، من حيث عمق السؤال، وبراعة الاستهلال، وتوليد الأفكار من الاستفسار، والمناورة والاستكثار، بغية سبر الأغوار، وإثراء الحوار. فالشكر كل الشكر لما حباني به من ثمين وقته، وما أفاض عليَّ من تكريم أرجو أن أبلغه. .................................................. ............ كما لايسعني إلا أن أتقدم بخالص الشكر العميق.. للشاعر الكبير الأستاذ/ عادل سلطاني الذي استقطع من وقته الثمين لكي يضمخ هذا الحوار بعبير وعميق أسئلته التي أرهقتني وأسعدتني.. وأشكر له مجهوده المبذول والمحمود في تنقيح وترتيب، ومراجعة هذا الحوار.. .................................................. .. ولايمكن أن أنسى الناقدة البارعة والأديبة الرائعة الدكتورة/ عبير البرازي على كريم ترشيحها لشخصي، ورعايتها لهذا الحوار الذهبي.. بالدعوة إليه، ومداخلاتها الواعية.. وإطلالتها الدائمة الساهرة عليه.. ............................................. وأتقدم مختتماً بحسن الختام إلى سيادة المفكر الكبير وسفير الثقافة العربية الدكتور/ محمد حسن كامل رئيس إتحاد الكتاب والمثقفين العرب .. على تفضله بإبلاغي بالترشيح لهذا الحوار الذهبي، والعصف الذهني، ورعايته الكاملة رغم مشاغله.. ومداخلاته المتميزة .. وأجدد مناشدتي له ـ مشكورًا ـ أن يتمم كريم فضله في تقديم هذا الحوار واعتماده من اليونسكو كما أشارت بذلك السيدة نائبة المدير العام.. .................................................. .... وأشكر كل من شارك بتقديم التهنئة على صفحات الحوار، أو بالبريد .. ومن لم يشارك.. وخالص مودتي وتقديري وتحياتي وامتناني