الخميس، 10 يوليو 2014

أغانى أهديها إلى غزة - منتديات مجلة أقلام

































أخى العزيز ابن غزة الحرة الأبية المهندس الشاعر سامر سكيك ، أهديك وأهدى أطفالك وكل أطفال غزة بعض أغنيات كتبتها وتغنت بها بعض الأصوات العربية المصرية فى محافل شتى ، وكل ما أتمنى أن أسمعها بصوت أطفال وفنانى فلسطين ، وأجدها على موقعكم وموقع مجلة أقلام الغراء ... وسأبدأ بأغنية عن الشهيد أحمد ياسين والتى كتبتها بعد استشهاده مباشرة تقريباً أى مايقارب ربع الساعة فقط لتلحن وتغنى فى اليوم نفسه ....

الكاتب الشاعر / السيد إبراهيم أحمد
...........................................







( إقـروا الفاتحــة وياســين ) 




إقـروا الفاتحــة وياســين على روح الشــيخ ياســـين
أســــــد الضفة وغـــــزه والقـــــــــدس وفلســــطين
وإدعـــــو الله يبــــــارك فى كل زنــــــــــد شــــارك
واشـعل نار لا نتفاضـــــة ونــــــال شـرف الشـهادة
وقـــبــل ماأقــول آمـــين وادعى على الظالمـــــين
اللى إفتـــكروا بمماتــك كــده انتهـت حيــــــــاتك
ده كل قـــــــطرة د م نزلت منــــك يا شـــهم
روت أرض العــــــروبة طرحــت ثـوار دؤوبــة
هايكملوا المســـــــيرة وها تفضـل فينـا ســـيرة
ورمــز وتاريــخ وكفــاح يابطــل ســـلا م ســـلاح
مكتـــوب ليــك الخلـود ويا الشــهدا الجــــدود
ياأبقــى من السـنيــــن ياشـــيخنا أحمد ياســين



..................................................



نـــداء من طفل فلسطينى




ياكــــل طفــــــل عايــش فـى كـــل بــــلاد اللــــــــه
نفسى زيــك فى بيـــــــت ولعبة ووطــن وحيــــــــا ه
وأحس بدفـــا وأمــــــــان ف فصـــلى وبيت اللـــــــه
واكتب إسمى ف كراســةماسمعش صوت رصاصة
ولاشفش طفل يمـــــــوت من غير ولاذنــب جنـــــا ه
نفســى زيـــــك فــى أب يجيب لى لبس جـــــــــــديد
مـش غايب عــنى سجيـن أو ويــا أخويــا شهيــــــــــد
نفســــى زيـــك أقــــــــوم على بســـمة وفــرح يــــوم
مــش دم وجرافــــــــــات ونــاس كارهـة الحيـــــــا ه
بــلد الأقصــى الذبيـــــــح وبيــت لحـــم الجريـــــــح
بأدعى لــهم فى صــــلاتى بدمــــوعى والتسبيــــــــح
يــارب بنــور إيمــــــــانى إحمى أهـــــلى وأوطـــانى
نفســـى يُعـم ســـــــــلامك إرحمنــــــــا يا اللـــــــــــه
إرحــــــم أطفــال رام الله وجنــين والضفة وغــــــزه
مـن نـــار الســــــــفاحين وهــز قلوبهـــم بهـــــــــزه
نفســى يــارب فى ســـلام بفعـل ومــش كـــــــــــــلام
علشــان عين الوليـــــــــد مـــرة تغمـــض تنــــــــــام
تحـــلم بيــــــوم جـــــــديد وتصاحــب الحيـــــــــــــا ه
زى أى طفــــل عايــــــش فــى أى بــــــــلاد اللــــــــه
عـنـــــوانى طفل حـــزين فى بيت كان فى فلســـــطين
هــدموه بكــل قســـــــــوة الســفلة الســـــــــفاحيـــــــن
اللــى سكنـــوا بــــــــلادنا وبالقهـــر عملــوا ســــياد نا
عنـــــوانى الحالى نفســى القـــــدس مدينة اللــــــــــــه
يــــا كـــل طفــل تعـــــالى نرفــع للــرب صـــــــــــــلا ه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الروائي السوداني بين التحديات والإنجازات..

     منذ أن خرجت الرواية السودانية إلى نور الإبداع العربي في أواخر أربعينيات القرن العشرين، ولم يزل صانعها مناضلا يقاوم العديد من التحولات ا...